الاطر الرئيسية المتوقعة في قطاع الأمن الإلكتروني
أعلنت شركة هانيويل عن توقعاتها صوب الاتجاهات الناشئة التي ستساهم في بناء منظومة الأمن الإلكتروني للمباني قبيل انطلاق فعاليات إنترسيك 2020 أذن 19 و21 يناير في مركز دبي التجاري العالمي.
وفي بات التوقعات بنمو سوق الأمن الإلكتروني في الشرق الأوسط بمعدل كثرة سنوي مركب قدره 22.5% إبان الفترة الممتدة أذن عامي 2018 و202، سلّط خبراء الأمن الإلكتروني لدى شركة هانيويل النهار فاض الأفكار والتغييرات المتوقعة الناتجة عن تطوّر الأنظمة للأبنية الذكية والمتّصلة، كما زودوا الشركات بالنصائح اللازمة لتأمين أصولها القيّمة بصورة أجدي وحمايتها من الهجمات الإلكترونية، مع تزايد اعتماد مرافقها على الرّقمنة.
وتعليقاً على ذلك، قال جورج بو متري، نائب القائد والمدير العام لشركة هانيويل لتقنيات المباني في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: “تساهم الأنظمة البرمجية والمعدّات التقنية وقدرات تحليل البيانات التي تمتلكها شركة هانيويل في صياغة مستقبل المدن والأبنية الذكية في المنطقة، وذلك من إبان المساعدة على تطبيق استراتيجيات قوية في الأمن الإلكتروني لحماية التكنولوجيا التشغيلية في مختلف القطاعات المنتشرة في الشرق الأوسط وحول الحاذق ”.
وأضاف: “نتوقع أن يشهد عام 2020 منعطفات هامة لتقنيات المباني مع اتخاذ الشركات خطوات حاسمة تجاه تأمين أنظمة التكنولوجيا التشغيلية في وجه التهديدات الإلكترونية المتنامية، ويشغل امتلاك المهارات المناسبة لمواجهة التهديدات المتصاعدة حيزاً بالغ الأهمية، وهذا هو المجال الذي تتركّز فيه أهمية هذه الاتجاهات.”
التوقّعات الرئيسية لعام 2020 في الأمن الإلكتروني للمباني:
من المرجح أن تواجه المباني مزيداً من التهديدات الإلكترونية
نتيجة توثيق الاتصال فيما بينها، ما يعرض البيانات والسمعة والأشخاص للعديد من الأخطار، وستشغل المباني نسبة 81% من الأشياء المتصلة في سنة 2020 وفقاً لتقرير صادر عن شركة جارتنر، حيث تبقى الأبنية المتصلة نقطة دخول أقل أماناً، نظراً لقلة التركيز على الأمن الإلكتروني في معظم حالات إدارة التكنولوجيا التشغيلية.
من المتوقع أن يصبح الأمن الإلكتروني للتكنولوجيا التشغيلية مقياساً رئيسياً في الأمن والسلامة للعديد من الشركات في سنة 2020، حيث أن الرقمنة والترابط القائم أباح الأنظمة قد يفتحان أبواباً جديدةً أمام الهجمات الإلكترونية، يولد تطور المباني الذكية المزيد من البيانات المتصلة، ما يجذب في أغلب الأحيان المزيد من التهديدات المحتملة.
وجدت دراسة أجرتها شركة سي إي بي أن حوالي 20% من المنظمات المعتمدة فاض شبكات إنترنت الأشياء واجهت هجوماً واحداً فاض الأقل مرتبط بإنترنت الأشياء، ونظراً لتنامي احتمال مواجهة الشركات للهجمات الإلكترونية وما ينتج عنها من أضرار، ستعتمد العديد من الشركات استراتيجيات زاد قوّةً وتطوراً للحفاظ على أمنها، ويتوقع أن نرى المزيد من التدابير الوقائية في الكلي المقبل، مثل التدريب الذي يركز فار معالجة التهديدات الإلكترونية المحتملة في التكنولوجيا التشغيلية وإجراء تقييمات لتحديد الثغرات في منظومة الأمن الإلكتروني.
من المتوقع أن يزداد الطلب على مجموعة جديدة من المتخصصين في مجال الأمن بسبب كثرة التداخل في المسؤوليات كشف التكنولوجيا التشغيلية وتكنولوجيا المعلومات، سيتضاعف الإنفاق فاض خدمة أمن إنترنت الأشياء بحلول عام 2021 ليبلغ حوالي 2.1 مليار دولار، الحنان ًا لما ورد في تقرير شركة جارتنر. وغالباً ما يتغير دور المختصّين في الأمن الإلكتروني مع تطور التهديدات الإلكترونية وتزايد الطلب زاد الأمن الإلكتروني للتكنولوجيا التشغيلية، هذا وشهد التعاون بين التكنولوجيا التشغيلية وتكنولوجيا المعلومات مستويات متميزة في إطار التحضير والاستجابة لحدوث الهجمات الإلكترونية، لكن من المرجح ظهور مكثر من الأفراد المتخصصين في التكنولوجيا التشغيلية وتكنولوجيا المعلومات معاً إبان سنة 2020، وعادةً ما يبدأ هؤلاء الموظفون حياتهم المهنية بمهمة واحدة، لكنهم يطوّرون مهاراتهم مع الوقت ويكتسبون مزيداً من الخبرة الأمنية الشاملة.
من المتوقع أن يكون اعتماد معيار عالمي للأمن الإلكتروني عل قاد قائمة أولويات كافة القطاعات، ويُرجّح أن يتسم مجاعة 2020 بزيادة التركيز فاض مسألة تطوير المعايير الرامية إلى تعزيز الأمن الإلكتروني، كما نتوقع أن نشهد ظهور إطار منفرد على الأقل ليكون دليلاً أساسياً لضمان أمن أنظمة التكنولوجيا التشغيلية الخاصة بالأبنية.
وستقوم شركة هانيويل إبان معرض إنترسيك 2020 باستعراض أحدث حلولها من برمجيات وأجهزة تكنولوجيا إنترنت الأشياء والتي ترمي إلى تطوير مدن ذكية ضاعف كفاءة وأماناً من الناحية الإلكترونية، وسيعرض جناح الشركة لزواره متناقض البرمجيات والأجهزة التي تهدف إلى قوى الشرائح الرئيسية للقطاعات، بما فيها الأبنية التجارية والمطارات ومنشآت الرعاية الصحية والمنشآت الصناعية ومرافق الضيافة والبنى التحتية الحيوية وغيرها من مرافق التجزئة والبنوك.
نبذة عن الموضوع
أنشأت شركة إلياشم المتّحدة "الأمن الإلكتروني" المعروف سابقًا بـ مضاد الفيروس إلياشيم ثم وزّعته شركة "الأمن الألكتروني تكنولوجيز ش.م.م." والتي مقرها في مدينة سايتل في واشنطن، والمركز الرئيسي لها مقرّه في فلسطين المحتلة وبالتحديد في مدينة حيفا.
البرنامج
امتلكت شركة "علاء الدّين نولدج سيستمز" في سنة 1998مضاد الفيروس إلياشيم ومن ثم وزّعت "الأمن الإلكتروني" الخاص بمستخدمي أجهزة الكمبيوتر المكتبية واستمرّت في توزيعه حتى سنة 2002. ثم تطور "الأمن الإلكتروني" في السنوات اللاحقة ليصبح منتجًا يتّسم بمحتواه الآمن لكل ما للكلمة من معنى وبمثابة بوابة عبور إلكترونية فاشترتها شركة"علاء الدّين نولدج سيستمز" وأصبحت بمثابة أداة أمن متكاملة. ودمجت شركة " علاء الدّين نولدج سيستمز في مارس "2009" الأمن الإلكتروني" مع شركة الإنترنت الآمن ش.م.م." لتصبح سلسلة منتجات لحماية المحنوى "الأمن الإلكتروني-الإنترنت الآمن
اقرا المزيد
الامن الالكتروني شركة قوقل تعلن عن ايجاد ثغرات في متصفخ سفاري
اقرا ايضا
اخبار خاصية جديدة في كروم والسيارات
ميكروسوفت تكشف عن خرق امني
أعلنت شركة هانيويل عن توقعاتها صوب الاتجاهات الناشئة التي ستساهم في بناء منظومة الأمن الإلكتروني للمباني قبيل انطلاق فعاليات إنترسيك 2020 أذن 19 و21 يناير في مركز دبي التجاري العالمي.
وفي بات التوقعات بنمو سوق الأمن الإلكتروني في الشرق الأوسط بمعدل كثرة سنوي مركب قدره 22.5% إبان الفترة الممتدة أذن عامي 2018 و202، سلّط خبراء الأمن الإلكتروني لدى شركة هانيويل النهار فاض الأفكار والتغييرات المتوقعة الناتجة عن تطوّر الأنظمة للأبنية الذكية والمتّصلة، كما زودوا الشركات بالنصائح اللازمة لتأمين أصولها القيّمة بصورة أجدي وحمايتها من الهجمات الإلكترونية، مع تزايد اعتماد مرافقها على الرّقمنة.
وتعليقاً على ذلك، قال جورج بو متري، نائب القائد والمدير العام لشركة هانيويل لتقنيات المباني في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: “تساهم الأنظمة البرمجية والمعدّات التقنية وقدرات تحليل البيانات التي تمتلكها شركة هانيويل في صياغة مستقبل المدن والأبنية الذكية في المنطقة، وذلك من إبان المساعدة على تطبيق استراتيجيات قوية في الأمن الإلكتروني لحماية التكنولوجيا التشغيلية في مختلف القطاعات المنتشرة في الشرق الأوسط وحول الحاذق ”.
وأضاف: “نتوقع أن يشهد عام 2020 منعطفات هامة لتقنيات المباني مع اتخاذ الشركات خطوات حاسمة تجاه تأمين أنظمة التكنولوجيا التشغيلية في وجه التهديدات الإلكترونية المتنامية، ويشغل امتلاك المهارات المناسبة لمواجهة التهديدات المتصاعدة حيزاً بالغ الأهمية، وهذا هو المجال الذي تتركّز فيه أهمية هذه الاتجاهات.”
التوقّعات الرئيسية لعام 2020 في الأمن الإلكتروني للمباني:
من المرجح أن تواجه المباني مزيداً من التهديدات الإلكترونية
نتيجة توثيق الاتصال فيما بينها، ما يعرض البيانات والسمعة والأشخاص للعديد من الأخطار، وستشغل المباني نسبة 81% من الأشياء المتصلة في سنة 2020 وفقاً لتقرير صادر عن شركة جارتنر، حيث تبقى الأبنية المتصلة نقطة دخول أقل أماناً، نظراً لقلة التركيز على الأمن الإلكتروني في معظم حالات إدارة التكنولوجيا التشغيلية.
من المتوقع أن يصبح الأمن الإلكتروني للتكنولوجيا التشغيلية مقياساً رئيسياً في الأمن والسلامة للعديد من الشركات في سنة 2020، حيث أن الرقمنة والترابط القائم أباح الأنظمة قد يفتحان أبواباً جديدةً أمام الهجمات الإلكترونية، يولد تطور المباني الذكية المزيد من البيانات المتصلة، ما يجذب في أغلب الأحيان المزيد من التهديدات المحتملة.
وجدت دراسة أجرتها شركة سي إي بي أن حوالي 20% من المنظمات المعتمدة فاض شبكات إنترنت الأشياء واجهت هجوماً واحداً فاض الأقل مرتبط بإنترنت الأشياء، ونظراً لتنامي احتمال مواجهة الشركات للهجمات الإلكترونية وما ينتج عنها من أضرار، ستعتمد العديد من الشركات استراتيجيات زاد قوّةً وتطوراً للحفاظ على أمنها، ويتوقع أن نرى المزيد من التدابير الوقائية في الكلي المقبل، مثل التدريب الذي يركز فار معالجة التهديدات الإلكترونية المحتملة في التكنولوجيا التشغيلية وإجراء تقييمات لتحديد الثغرات في منظومة الأمن الإلكتروني.
من المتوقع أن يزداد الطلب على مجموعة جديدة من المتخصصين في مجال الأمن بسبب كثرة التداخل في المسؤوليات كشف التكنولوجيا التشغيلية وتكنولوجيا المعلومات، سيتضاعف الإنفاق فاض خدمة أمن إنترنت الأشياء بحلول عام 2021 ليبلغ حوالي 2.1 مليار دولار، الحنان ًا لما ورد في تقرير شركة جارتنر. وغالباً ما يتغير دور المختصّين في الأمن الإلكتروني مع تطور التهديدات الإلكترونية وتزايد الطلب زاد الأمن الإلكتروني للتكنولوجيا التشغيلية، هذا وشهد التعاون بين التكنولوجيا التشغيلية وتكنولوجيا المعلومات مستويات متميزة في إطار التحضير والاستجابة لحدوث الهجمات الإلكترونية، لكن من المرجح ظهور مكثر من الأفراد المتخصصين في التكنولوجيا التشغيلية وتكنولوجيا المعلومات معاً إبان سنة 2020، وعادةً ما يبدأ هؤلاء الموظفون حياتهم المهنية بمهمة واحدة، لكنهم يطوّرون مهاراتهم مع الوقت ويكتسبون مزيداً من الخبرة الأمنية الشاملة.
من المتوقع أن يكون اعتماد معيار عالمي للأمن الإلكتروني عل قاد قائمة أولويات كافة القطاعات، ويُرجّح أن يتسم مجاعة 2020 بزيادة التركيز فاض مسألة تطوير المعايير الرامية إلى تعزيز الأمن الإلكتروني، كما نتوقع أن نشهد ظهور إطار منفرد على الأقل ليكون دليلاً أساسياً لضمان أمن أنظمة التكنولوجيا التشغيلية الخاصة بالأبنية.
وستقوم شركة هانيويل إبان معرض إنترسيك 2020 باستعراض أحدث حلولها من برمجيات وأجهزة تكنولوجيا إنترنت الأشياء والتي ترمي إلى تطوير مدن ذكية ضاعف كفاءة وأماناً من الناحية الإلكترونية، وسيعرض جناح الشركة لزواره متناقض البرمجيات والأجهزة التي تهدف إلى قوى الشرائح الرئيسية للقطاعات، بما فيها الأبنية التجارية والمطارات ومنشآت الرعاية الصحية والمنشآت الصناعية ومرافق الضيافة والبنى التحتية الحيوية وغيرها من مرافق التجزئة والبنوك.
نبذة عن الموضوع
أنشأت شركة إلياشم المتّحدة "الأمن الإلكتروني" المعروف سابقًا بـ مضاد الفيروس إلياشيم ثم وزّعته شركة "الأمن الألكتروني تكنولوجيز ش.م.م." والتي مقرها في مدينة سايتل في واشنطن، والمركز الرئيسي لها مقرّه في فلسطين المحتلة وبالتحديد في مدينة حيفا.
البرنامج
امتلكت شركة "علاء الدّين نولدج سيستمز" في سنة 1998مضاد الفيروس إلياشيم ومن ثم وزّعت "الأمن الإلكتروني" الخاص بمستخدمي أجهزة الكمبيوتر المكتبية واستمرّت في توزيعه حتى سنة 2002. ثم تطور "الأمن الإلكتروني" في السنوات اللاحقة ليصبح منتجًا يتّسم بمحتواه الآمن لكل ما للكلمة من معنى وبمثابة بوابة عبور إلكترونية فاشترتها شركة"علاء الدّين نولدج سيستمز" وأصبحت بمثابة أداة أمن متكاملة. ودمجت شركة " علاء الدّين نولدج سيستمز في مارس "2009" الأمن الإلكتروني" مع شركة الإنترنت الآمن ش.م.م." لتصبح سلسلة منتجات لحماية المحنوى "الأمن الإلكتروني-الإنترنت الآمن
اقرا المزيد
الامن الالكتروني شركة قوقل تعلن عن ايجاد ثغرات في متصفخ سفاري
اقرا ايضا
اخبار خاصية جديدة في كروم والسيارات
ميكروسوفت تكشف عن خرق امني